ويستحب أن يكون من عائلة طيبة، ونسب معروف، فإذا تقدم للمرأة رجلان درجتهما في الدين واحدة، فيُقدَّم صاحب الأسرة الطيبة والعائلة المعروفة بالمحافظة على أمر الله تبارك وتعالى ما دام الآخر لا يفضله في الدين لأنّ صلاح أقارب الزوج يسري إلى أولاده ويستحب أيضا أن يكون هناك قبول في المظهر لقول النبي محمد ﷺ : (خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها أطاعتك، وإذا أقسمت عليها أبرتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك) أخرج النسائي .
دردشة مجانية غير محدودة مع المسلمين العزاب في جميع أنحاء العالم. من أجل حياة زوجية سعيدة وحلال.
من المذهب فلا بد فيه من شاهدين عدلين يشهدان به وقت العقد، وعلى
الحياة السعيدة مبنية على الملذات البسيطة والعلاقات الهادفة التي تتبع القيم الإسلامية.
فإن كانت المرأة معتدة من طلاق بائن بينونة كبرى، فلا يلحقها طلاق آخر في أثناء العدة، لاستنفاد حق الزوج في الطلاق.
المشهور من المذهب لأنه يملك الإمساك والإرسال أو هو الأب العاقد كما
يعدّ قرار الزّواج عند الإنسان أحد أهم القرارات المفصليّة في حياته! إذ أن تبعات هذا القرار مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالحاضر والمستقبل وليس فقط للشّخص نفسه وحسب بل أيضاً يدخل الشّريك في الحسبان.
زواج المسيار: زواج المسيار زواج شرعي يستوفي شروط الزواج كاملةً، لكن المرأة في المسيار تتنازل عن بعض حقوقها، والشائع أن يعيش الزوجان بشكل منفصل عن بعضهما، حيث تتنازل الزوجة عن حق سكن الزوجية وحق النفقة.
اتفق الفقهاء على أن الزواج ينتهي بالطلاق بالعربية أو بغيرها، سواء باللفظ أم بالكتابة أم بالإشارة.
وجدتها أخيرا فى الموقع .. المناسبة لى تماما. شكرا لمجهودكم الرائع فى مودة .. اللة يوفقكم.
فيها ولا التصريح لها بالخطبة وأما التعريض الذي فيه رغبته للزواج
ارجو ان تجد كل فتاه مسلمه نصفها الاخر ونصيحه مني يا بنات الشاب الجاد بعد فترة قصيرة يطلب رقم نكاح والدك ويتصل عليه وانتبهوا من اللي يطلبون البريد الالكتروني لو فتره للتفاهم التفاهم والحب بعد الزواج باذن الله مادام الاثنين متوكلين على الله الله يوفق الجميع ..
تعتبر مؤسسة الزواج من أقدم المؤسسات الاجتماعية في التاريخ، ويقوم الزواج بمفهومه الأساسي على إيجاد صيغة تعاقدية بين الرجل والمرأة تضمن حقوقهما من جهة، وتعطي الشرعية للأطفال وتضمن تسلسل النسب من جهة أخرى، وعلى الرغم من مبادئ الزواج الرئيسية الواضحة، إلّا أن تطور الحياة البشرية أنتج بدوره قيماً جديدة للزواج، وأنواعاً متباينة من الزواج، بعضها ظل مندرجاً تحت مسمى الزواج الشرعي مع بعض الاختلافات عن المألوف، ومنها ما تم رفضه وتحريمه من المؤسسات الدينية وإن بقي منتشراً بنسب متفاوتة في المجتمع.
وحكم طلاق المخطئ: لا يقع طلاق المخطئ عند جمهور الفقهاء إذا ثبت بالقرائن أنه غير قاصد الطلاق.